responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المقنع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 339

ولا تتزوّج اليهوديّة والنصرانيّة على حرّة ، متعة وغير متعة [١].

ولا بأس أن تنظر إلى امرأة تريد التمتّع بها [٢].

وأدنى ما يجزي في المتعة درهم فما فوقه [٣] ، ( وروي كفّين ) [٤] من برّ [٥].

وإذا [٦] أردت ذلك فقل لها : زوّجيني [٧] نفسك [٨] على كتاب اللّه وسنّة نبيّه ، نكاحاً غير سفاح ، على أن لا أرثك ولا ترثيني ولا أطلب ولدك ، إلى أجل مسمّى ، فان بدا لي زدتك وزدتني [٩] [١٠] ، فان أتت بولد فليس لك


[١]ـ عنه المختلف : ٥٦٣ ، والمستدرك : ١٤ / ٤٦٠ ح ١. وفي الفقيه : ٣ / ٢٩٣ ح ٦ مثله ، عنه الوسائل : ٢١ / ٣٨ ـ أبواب المتعة ـ ب ١٣ ح ٧.

[٢]ـ لم أجد ما يؤيّده في مصدر آخر إلاّ أنّه وردت أحاديث تجوّز النظر في الزواج الدائم كما في الكافي : ٥ / ٣٦٥ ح ١ ـ ح ٥ ، والفقيه : ٣ / ٢٦٠ ح ٢٤ ، وعلل الشرائع : ٥٠٠ ح ١ ، والتهذيب : ٧ / ٤٣٥ ح ٢ ، عنها الوسائل : ٢٠ / ٨٧ ـ أبواب مقدّمات النكاح ـ ضمن ب ٣٦.

[٣]ـ عنه المختلف : ٥٦٣ ، والمستدرك : ١٤ / ٤٦٤ ح ٩. وفي قرب الاسناد : ١٦٦ ذيل ح ٦٠٨ ، والكافي : ٥ / ٤٥٧ ذيل ح ٣ ، والتهذيب : ٧ / ٢٦٠ ذيل ح ٥١ باختلاف في اللفظ ، عنها الوسائل : ٢١ / ٤٨ ـ أبواب المتعة ـ ب ٢١ ح ١ وح ١٠ ، وفي البحار : ١٠٣ / ٣٠٨ ح ٣١ عن رسالة المتعة للمفيد مثله ، وكذا في المسالك : ١ / ٥٠٢ عن ابن بابويه ، ونقل صاحب شرح اللمعة : ٥ / ٢٨٥ قول المصنّف بمعناه.

[٤]ـ ليس في «ب».

[٥]ـ عنه المختلف : ٥٦٣ ، والمستدرك : ١٤ / ٤٦٤ ذيل ح ٩. وفي الفقيه : ٣ / ٢٩٤ صدر ح ١٥ مثله وروي كفّ من برّ في الكافي : ٥ / ٤٥٧ ح ٢ ، والتهذيب : ٧ / ٢٦٠ ح ٥٠ ، وص ٢٦٣ ح ٦١ ، عنها الوسائل : ٢١ / ٤٤ ـ أبواب المتعة ـ ب ١٨ صدر ح ٥ ، وص ٤٩ ب ٢١ ح ٢.

[٦]ـ « وإن » أ ، د.

[٧]ـ « تزوجيني » ج ، المستدرك. « تزوجني » أ ، د ، وهو تصحيف تزوجيني.

[٨]ـ « من نفسك » أ.

[٩]ـ « زدتيني » ج.

[١٠]ـ عنه المستدرك : ١٤ / ٤٦٢ ح ٣. وفي الفقيه : ٣ / ٢٩٤ ذيل ح ١٥ ، والتهذيب : ٧ / ٢٦٣ ذيل ح ٦١ مثله ، عنهما الوسائل : ٢١ / ٤٤ ـ أبواب المتعة ـ ب ١٨ ح ٥.

نام کتاب : المقنع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 339
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست