ويستحب في أحد عشر
موضعا في الأعراف عند قوله : ( وله
يسجدون ) ، وفي الرعد عند قوله : ( وظلالهم بالغدوّ
والاصال ) ، وفي النحل عند قوله : ( ويفعلون مايؤمرون
) ، وفي بني إسرائيل عند قوله : ( ويزيدهم خشوعاً
) ، وفي مريم عند قوله : ( وخرّوا
سجداًوبكياً )
، في سورة الحج في موضعين وعند قوله : ( يفعل ما يشاء
) وعند قوله : ( افعلوا
الخير ) ، وفي الفرقان عند قوله : ( وزادهم نفوراً
) ، وفي النمل عند قوله : ( ربّ
العرش العظيم ) ، وفي ص عند قوله
: ( وخرّ راكعاً
وأناب ) ، وفي الانشقاق عند قوله : ( وإذا قرئ
) بل الأحوط الأولى السجود عند كل آية فيها أمر بالسجود [٥٧٦].
[
١٦٣٤ ]مسألة ٣
: يختص الوجوب والاستحباب بالقارئ والمستمع والسامع للايات فلا يجب على من كتبها
أو تصورها أو شاهدها مكتوبة أو أخطرها بالبال.
[
١٦٣٥ ]مسألة ٤
: السبب مجموع الاية فلا يجب بقراءة بعضها ولو لفظ السجدة منها.
[
١٦٣٦ ]مسألة ٥
: وجوب السجدة فوري فلا يجوز التأخير ، نعم لو نسيها أتى بها إذا تذكر بل وكذلك لو
تركها عصيانا.
[
١٦٣٧ ]مسألة ٦
: لو قرأ بعض الاية وسمع بعضها الاخر فالأحوط [٥٧٧]
الإتيان بالسجدة.
[
١٦٣٨ ]مسألة ٧
: إذا قرأها غلطاً أو سمعها ممن قرأها غلطاً فالأحوط [٥٧٨] السجدة أيضا.
[
١٦٣٩ ]مسألة ٨
: يتكرر السجود مع تكرر القراءة أو السماع أو