حينئذ. (الحكيم).
[1] مع الالتفات إلى مفطريته. (الحكيم).
[2] قد مر الحكم في مثله. (الجواهري).
* قد مضى أن نية ايجاد المفطر ليس بمفطر. (الحائري).
* تقدم التفصيل فيها. (الإمام الخميني).
[3] ووثق من نفسه عدم سبق المني. (الفيروزآبادي).
[4] من غير استناد إلى اختياره وأما إذا أوجد الأفعال ووصل الأمر إلى حد قريب من الإنزال ولم يتحفظ كما هو الغالب فهو بحكم العمد. (الإمام الخميني).
[5] هذا إذا كان معتادا لعدم الإنزال بحيث يكون واثقا بعدمه وإلا فالبطلان مع الإنزال لا يخلو من قوة. (البروجردي، الخوانساري).
* هذا فيما إذا كان واثقا بعدم الخروج وإلا فالأقوى هو البطلان. (الخوئي).
* إن كان مأمونا من سبق المني وإلا فالأقوى البطلان. (الگلپايگاني).
[6] لا يترك الاحتياط إذا لم يكن مأمونا. (الحائري).
* لا يترك الاحتياط. (الفيروزآبادي).
* بل الأقوى بل لو احتمله فوجوب الكفارة أيضا لا يخلو عن قوة. (النائيني).
* لا يترك هذا الاحتياط في مثل الملاعبة والملامسة. (الإصفهاني).