responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 3  صفحه : 153
وأحوط منه عدم أقربيته مع ذلك إلى الكعبة وأحوط [1] من ذلك تقدم الإمام بحسب الدائرة وأقربيته مع ذلك إلى الكعبة.
فصل في أحكام الجماعة (مسألة 1): الأحوط [2] ترك المأموم القراءة في الركعتين الأوليين من الإخفاتية إذا كان فيهما مع الإمام، وإن كان الأقوى الجواز مع الكراهة [3] ويستحب مع الترك أن يشتغل بالتسبيح والتحميد والصلاة على محمد وآله، وأما في الأولتين من الجهرية، فإن سمع صوت الإمام ولو همهمته وجب عليه [4] ترك القراءة، بل الأحوط والأولى
____________________
[1] لا يترك حفظا لتقدم الإمام حينئذ بمثل ذلك. (آقا ضياء).
* لا يترك. (الگلپايگاني، الحائري، الحكيم).
* لا يترك هذا الاحتياط. (الخوانساري).
[2] لا يترك هذا الاحتياط. (الإصفهاني، البروجردي).
* هذا الاحتياط لا يترك. (النائيني).
* بل الأقوى وجوبه. (الإمام الخميني).
* لا يترك. (آل ياسين).
[3] فيه إشكال بل منع ومحل الكلام هو الإتيان بقصد الجزئية. (الخوئي).
* إذا كان بقصد الذكر أو الدعاء وإذا وجب ترك القراءة فقرأ يأثم وتصح صلاته وإذا قرأ الإمام آية فيها سؤال أو ذكر جنة أو نار جاز أن يسأل الجنة ويتعوذ من النار ولا ينافي الإنصات. (كاشف الغطاء).
[2] بل هو الأفضل ولا ينافي الإنصات. (الحكيم).
[3] الأحوط ترك القراءة في الأخيرتين مع سماع قراءة الإمام. (الإمام الخميني).
* الأحوط تعين التسبيح له في الصلاة الجهرية كما مر. (الخوئي).
[4] الأولى بل الأحوط للمأموم اختيار التسبيح خصوصا في الجهرية والأولى للإمام اختيار القراءة وهما سواء بالنسبة إلى المنفرد. (كاشف الغطاء).
[5] الأحوط والأولى مع سماع القراءة اختيار التسبيح. (الگلپايگاني).
* الأحوط مع سماع القراءة اختيار التسبيح. (الحائري).
[6] أو قراءة ما لم يسمع همهمته بقصد القربة المطلقة بل هذا هو الأحوط.
(آل ياسين).
[7] ويأتي بسجدتي السهو للزيادة في الفرضين كما هو ظاهر. (آقا ضياء).
* الأحوط رعاية وظيفة الانفراد. (الحائري).
نام کتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 3  صفحه : 153
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست