(مسألة 4): لا تبطل بمد حرف المد واللين وإن زاد فيه [1] بمقدار حرف آخر فإنه محسوب حرفا واحدا.
(مسألة 5): الظاهر عدم البطلان بحروف المعاني مثل (ل) حيث إنه لمعنى التعليل أو التمليك أو نحوهما، وكذا مثل (و) حيث يفيد معنى العطف أو القسم ومثل (ب) فإنه حرف الجر وله معان، وإن كان الأحوط البطلان [2] مع قصد هذه المعاني، وفرق واضح بينها وبين حروف المباني.
____________________
* بل لا يخلو من قوة. (الأصفهاني).
* بل هو الأقوى. (الجواهري).
* بل الأقوى. (الحكيم).
* إذا لم يستعمل واحد منهما في معنى وإلا فلا يخلو الإبطال من قوة.
(الإمام الخميني).
* والثاني لا يخلو من قوة. (الشيرازي).
[1] لا يخلو من اشكال وكذا في حروف المعاني. (البروجردي).
* ما لم يخرج عن صدق الكلمة على المتعارف. (الگلپايگاني).
[2] بل الأقوى والأحوط الإتمام صحيحا ثم الإعادة. (الگلپايگاني).
* بل لا يخلو من قوة. (الإصفهاني).
* بل هو الأقوى. (الجواهري).
* بل الأقوى. (الحائري).
* لا يترك. (الحكيم).
* إذا استعملت في معانيها لا يخلو الإبطال من قوة كما تقدم. (الإمام الخميني).
* بل هو الأقوى. (الجواهري).
* بل الأقوى. (الحكيم).
* إذا لم يستعمل واحد منهما في معنى وإلا فلا يخلو الإبطال من قوة.
(الإمام الخميني).
* والثاني لا يخلو من قوة. (الشيرازي).
[1] لا يخلو من اشكال وكذا في حروف المعاني. (البروجردي).
* ما لم يخرج عن صدق الكلمة على المتعارف. (الگلپايگاني).
[2] بل الأقوى والأحوط الإتمام صحيحا ثم الإعادة. (الگلپايگاني).
* بل لا يخلو من قوة. (الإصفهاني).
* بل هو الأقوى. (الجواهري).
* بل الأقوى. (الحائري).
* لا يترك. (الحكيم).
* إذا استعملت في معانيها لا يخلو الإبطال من قوة كما تقدم. (الإمام الخميني).