رفع اليدين [2] حال التكبير على نحو ما مر في تكبيرة الإحرام.
" الثالث ": وضع الكفين [3] على الركبتين مفرجات الأصابع ممكنا لهما من عينيهما واضعا اليمنى على اليمنى، واليسرى على اليسرى.
" الرابع ": رد الركبتين إلى الخلف. " الخامس ": تسوية الظهر بحيث لو صب عليه قطرة من الماء استقر في مكانه لم يزل. " السادس ":
مد العنق موازيا للظهر. " السابع ": أن يكون نظره بين قدميه [4].
" الثامن ": التجنيح بالمرفقين. " التاسع ": وضع اليد اليمنى على الركبة قبل اليسرى. " العاشر ": أن تضع المرأة يديها على فخذيها فوق الركبتين.
" الحادي عشر ": تكرار التسبيح ثلاثا أو خمسا أو سبعا، بل أزيد.
____________________
[1] وخصوصية تكبير الركوع أو تكبير الانتقال من حالة إلى أخرى.
(الفيروزآبادي).
[2] ورد أنه لكل شئ زينة وزينة الصلاة رفع الأيدي عند كل تكبيرة ومن المستحب في الركوع والسجود رفع الإمام صوته بالذكر لقول الصادق (عليه السلام) ينبغي للإمام أن يسمع من خلفه كلما يقول ولا ينبغي لمن خلف الإمام أن يسمعه شيئا مما يقول ومنه طول الركوع والسجود ما اتسع له الحال ولم يحصل به السام إلا للإمام فإن التخفيف به أليق فإن في الناس الضعيف ومن له الحاجة وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا صلى بالناس خفف إلا أن يعلم الانشراح لذلك. (كاشف الغطاء).
[3] قد مر أن الأحوط عدم تركه مع الإمكان. (الإصفهاني).
* قد مر أن الأحوط عدم تركه بوضع اليمنى على اليمنى واليسرى على اليسرى. (الخوانساري).
[4] أو يغمض عينيه. (الفيروزآبادي).
(الفيروزآبادي).
[2] ورد أنه لكل شئ زينة وزينة الصلاة رفع الأيدي عند كل تكبيرة ومن المستحب في الركوع والسجود رفع الإمام صوته بالذكر لقول الصادق (عليه السلام) ينبغي للإمام أن يسمع من خلفه كلما يقول ولا ينبغي لمن خلف الإمام أن يسمعه شيئا مما يقول ومنه طول الركوع والسجود ما اتسع له الحال ولم يحصل به السام إلا للإمام فإن التخفيف به أليق فإن في الناس الضعيف ومن له الحاجة وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا صلى بالناس خفف إلا أن يعلم الانشراح لذلك. (كاشف الغطاء).
[3] قد مر أن الأحوط عدم تركه مع الإمكان. (الإصفهاني).
* قد مر أن الأحوط عدم تركه بوضع اليمنى على اليمنى واليسرى على اليسرى. (الخوانساري).
[4] أو يغمض عينيه. (الفيروزآبادي).