الترتيل [3] أي التأني في القراءة وتبيين الحروف على وجه يتمكن السامع من عدها. " الرابع ": تحسين الصوت بلا غناء. " الخامس ": الوقف على فواصل الآيات. " السادس ": ملاحظة معاني ما يقرأ والاتعاظ بها.
" السابع ": أن يسأل الله عند آية النعمة أو النقمة ما يناسب كلا منهما.
" الثامن ": السكتة بين الحمد والسورة، وكذا بعد الفراغ منها بينها وبين
____________________
[1] قد مر التأمل في استحبابه فيهما. (الگلپايگاني).
* الأحوط الإخفات بها فيهما وكذا خلف الإمام. (البروجردي).
* مر الاحتياط فيهما بالإخفات. (الإمام الخميني).
* لا يترك الاحتياط بالإخفات بها فيهما وكذا خلف الإمام. (الخوانساري).
[2] الأحوط في حق المأموم المسبوق ترك الجهر. (الحائري).
* محل إشكال فلا يترك الاحتياط. (الإمام الخميني).
* جواز الجهر بالبسملة فيها فضلا عن استحبابها لا يخلو من إشكال. (الخوئي).
* الأقوى عدم جواز الجهر للمأموم حتى بالبسملة سواء كان مسبوقا فوجبت عليه الحمد في الأوليين أو غير مسبوق ولكن اختارها في الأخيرتين لانصراف أخبار استحباب الجهر بالبسملة عن المأموم فيبقى ما دل على وجوب الإخفات عليه على عمومه مع أنه إذا سقط الجهر في موارد وجوبه رعاية لاحترام الإمام فسقوطه في موارد ندبه أولى. (كاشف الغطاء).
[3] فعن أمير المؤمنين سلام الله عليه في تفسير قوله تعالى * (ورتل القرآن ترتيلا) * بلغه تبيينا ولا تهذه هذ الشعر ولا تنثره نثر الرمل ولكن اقرعوا به القلوب القاسية ولا يكن هم أحدكم آخر السورة. (كاشف الغطاء).
* الأحوط الإخفات بها فيهما وكذا خلف الإمام. (البروجردي).
* مر الاحتياط فيهما بالإخفات. (الإمام الخميني).
* لا يترك الاحتياط بالإخفات بها فيهما وكذا خلف الإمام. (الخوانساري).
[2] الأحوط في حق المأموم المسبوق ترك الجهر. (الحائري).
* محل إشكال فلا يترك الاحتياط. (الإمام الخميني).
* جواز الجهر بالبسملة فيها فضلا عن استحبابها لا يخلو من إشكال. (الخوئي).
* الأقوى عدم جواز الجهر للمأموم حتى بالبسملة سواء كان مسبوقا فوجبت عليه الحمد في الأوليين أو غير مسبوق ولكن اختارها في الأخيرتين لانصراف أخبار استحباب الجهر بالبسملة عن المأموم فيبقى ما دل على وجوب الإخفات عليه على عمومه مع أنه إذا سقط الجهر في موارد وجوبه رعاية لاحترام الإمام فسقوطه في موارد ندبه أولى. (كاشف الغطاء).
[3] فعن أمير المؤمنين سلام الله عليه في تفسير قوله تعالى * (ورتل القرآن ترتيلا) * بلغه تبيينا ولا تهذه هذ الشعر ولا تنثره نثر الرمل ولكن اقرعوا به القلوب القاسية ولا يكن هم أحدكم آخر السورة. (كاشف الغطاء).