695 (مسألة 12): إذا ارتمس في الماء بعنوان الغسل، ثم شك في أنه كان ناويا للغسل الارتماسي حتى يكون فارغا، أو لغسل الرأس والرقبة في الترتيبي حتى يكون في الأثناء ويجب عليه الإتيان بالطرفين، يجب عليه الاستئناف [5].
____________________
[1] لا يترك كما أشرنا إليه سابقا. (آقا ضياء).
* بل الأقوى كما مر. (البروجردي).
* لا يترك. (الگلپايگاني).
* بل الأقوى. (النائيني).
[2] بناء على عدم اعتبار الترتيب بين الجانبين يكون حكم الشك في غسل الأيمن حكم الشك في غسل الأيسر بعينه، واحتمال عدم الاعتناء بالشك لمعتاد الموالاة ضعيف جدا. (الخوئي).
[3] إذا شك بعد اعتقاد الفراغ لا يلتفت. (الجواهري).
[4] هذا الاحتمال ضعيف، نعم إذا حصل الفراغ في بنائه لم يعتد بالشك بعده.
(الحكيم).
* لكنه ضعيف. (الإمام الخميني).
* ولكنه ضعيف. (النائيني).
[5] إذا شك في صحة العضو السابق ومع عدمه يكفيه. (الفيروزآبادي).
* بل الأقوى كما مر. (البروجردي).
* لا يترك. (الگلپايگاني).
* بل الأقوى. (النائيني).
[2] بناء على عدم اعتبار الترتيب بين الجانبين يكون حكم الشك في غسل الأيمن حكم الشك في غسل الأيسر بعينه، واحتمال عدم الاعتناء بالشك لمعتاد الموالاة ضعيف جدا. (الخوئي).
[3] إذا شك بعد اعتقاد الفراغ لا يلتفت. (الجواهري).
[4] هذا الاحتمال ضعيف، نعم إذا حصل الفراغ في بنائه لم يعتد بالشك بعده.
(الحكيم).
* لكنه ضعيف. (الإمام الخميني).
* ولكنه ضعيف. (النائيني).
[5] إذا شك في صحة العضو السابق ومع عدمه يكفيه. (الفيروزآبادي).