و قال أبو حنيفة: يجوز أن يكون جاهلا بجميع ما وليه إذا كان ثقة، و يستفتي الفقهاء و يحكم به [3].
[1] الام 7: 93، و حلية العلماء 8: 114، و الوجيز 2: 237، و السراج الوهاج: 588، و مغني المحتاج 4: 375، و المجموع 20: 150، و الميزان الكبرى 2: 188، و كفاية الأخيار 2: 158، و بداية المجتهد 2: 449، و المغني لابن قدامة 11: 383، و الشرح الكبير 11: 389، و الأحكام السلطانية للماوردي: 67، و الهداية المطبوع مع شرح فتح القدير 5: 456، و شرح فتح القدير 5: 456، و تبيين الحقائق 4: 176، و البحر الزخار 6: 119.
[3] بدائع الصنائع 7: 5، و شرح فتح القدير 5: 456، و الهداية 5: 456، و تبيين الحقائق 4: 176، و الفت اوى الهندية 3: 307، و المغني لابن قدامة 11: 383، و حلية العلماء 8: 115، و الشرح الكبير 11: 389، و البحر الزخار 6: 120.
نام کتاب : الخلاف نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 6 صفحه : 207