نام کتاب : الخلاف نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 6 صفحه : 118
و حياة الله و قصد به كونه قادرا و عالما و حيا كان ذلك يمينا بالله، و ان قصد بذلك المعاني و الصفات التي يثبتها الأشعري لم يكن حالفا بالله. و به قال أبو حنيفة [1].
[1] المبسوط 8: 133، و بدائع الصنائع 3: 6، و اللباب 3: 132، و المغني لابن قدامة 11: 186، و الجامع لأحكام القرآن 6: 270، و حلية العلماء 7: 248، و البحر الزخار 5: 236.
[2] الام 7: 61، و مختصر المزني: 290، و حلية العلماء 7: 248، و مغني المحتاج 4: 321، و المجموع 18: 28، و السراج الوهاج: 572، و المغني لابن قدامة 11: 186، و فتح الباري 11: 535، و البحر الزخار 5: 236.
[3] المبسوط 8: 132، و الهداية المطبوع مع شرح فتح القدير 4: 9، و شرح فتح القدير 4: 9، و الفتاوى الهندية 2: 53، و اللباب 3: 132، و المغني لابن قدامة 11: 194، و حلية العلماء 7: 249، و الشرح الكبير 11: 173، و الجامع لأحكام القرآن 6: 270، و المجموع 18: 41، و البحر الزخار 5: 236.