دليلنا: ما قلناه في المسألة الاولى. و أيضا: قوله تعالى «وَ أُمَّهاتُكُمُ اللّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ»[3] و هذه ما أرضعت، و لأن الأصل نفي الحرمة، و إيجابه يحتاج الى دليل.
أحدهما:- و هو الصحيح عندهم- مثل ما قلناه، و به قال أبو حنيفة [6].
[1] المغني لابن قدامة 9: 196، و الشرح الكبير 9: 203، و بداية المجتهد 2: 37، و المجموع 18: 219.
[2] الام 5: 27 و 29، و مختصر المزني: 227، و المجموع 18: 218- 219، و الوجيز 2: 108، و السراج الوهاج: 460، و مغني المحتاج 3: 415، و كفاية الأخيار 2: 85، و المدونة الكبرى 2: 410، و بداية المجتهد 2: 37، و المغني لابن قدامة 9: 196، و الشرح الكبير 9: 203، و بدائع الصنائع 4: 80.
[4] المغني لابن قدامة 9: 196، و الشرح الكبير 9: 203، و المجموع 18: 219.
[5] الام 5: 27 و 29، و مختصر المزني: 227، و المجموع 18: 218- 219، و الوجيز 2: 105، و السراج الوهاج: 460، و مغني المحتاج 3: 415- 416، و المدونة الكبرى 2: 405، و بلغة السالك 1:
515، و بدائع الصنائع 4: 9، و المغني لابن قدامة 9: 196، و الشرح الكبير 9: 203.
[6] الام 5: 29، و مختصر المزني: 227، و كفاية الأخيار 2: 85، و مغني المحتاج 3: 416، و السراج الوهاج: 460، و المجموع 18: 218 و 220، و الوجيز 2: 105، و بدائع الصنائع 4: 9، و المغني لابن قدامة 9: 198، و الشرح الكبير 9: 207.
نام کتاب : الخلاف نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 5 صفحه : 101