[2] أخرجه أبو داود 1: 19، و الدارمي في سننه 1: 187، و النسائي في سننه 1: 178، و ابن ماجة 1: 131، و أحمد بن حنبل في مسنده 5: 303، و الموطأ 1: 22، لفظه: (انها ليست بنجس، انها من الطوافين عليكم أو الطوافات).
[3] الخوارج: هم الذين خرجوا على أمير المؤمنين على بن أبى طالب (عليه السلام) في وقعة صفين- سنة (36 ه) بعد رفع المصاحف و التحكيم- الشهيرة. و من رؤسائهم المشهورين: الأشعث بن قيس، و مسعود بن فدكي التميمي، و زيد الطائي و غيرهم لعنهم الله، و يطلق عليهم أيضا المارقة من الدين، و ينقسمون الى فرق متعددة، أهمها الازارقة، و النجدات و الأباضية، و لهم بدع كثيرة في الدين. الملل و النحل 1: 114، و الفصل 4: 188، و دائرة معارف القرن العشرين 3: 691، و دائرة المعارف الإسلامية 8: 469.
[4] كفاية الأخيار 1: 29، و المجموع 1: 476، و تفسير القرطبي 6: 100، و عمدة القاري 3: 97، و فتح الباري 1: 306.
[5] إسماعيل بن عبد الرحمن بن ذويب الأسدي. روى عن ابن عمر، و عطاء بن يسار. و روى عنه سعيد بن خالد القارظى و غيره. التأريخ الكبير 1: 362، و تهذيب التهذيب 1: 312.
[6] المجموع 1: 476، و بداية المجتهد 1: 17، و تفسير القرطبي 6: 100، و عمدة القاري 3: 97، و فتح الباري 1: 305.
نام کتاب : الخلاف نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 204