responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 2  صفحه : 192

منتبذا: منفردا.

البهم- بضم الباء الموحدة: صغار الغنم.

العصر [1] بعين و صاد مهملتين مفتوحتين- الملجأ.

المنجود: المكروب.

هوى: قصد أرضا غورا و أصله أن يخر من علو إلى سفل.

نوى: قصد.

المنيف: المرتفع.

المخاليف: قرى تخلف القرية العظيمة في المرافق و تنوب منابها، واحدها مخلاف.

يعلو فوقه- بضم الفاء و سكون الواو و ضم القاف- هذا مثل يضرب للظفر و العلو و الجد و أصله فوق السّهم.

زعيما: سيّدا.

خبر عمرو بن معدي كرب عن بعض الكهان‌

ذكر ابن ظفر أيضا أن أبا ثور عمرو بن معدي كرب رضي اللَّه تعالى عنه قال: و اللَّه لقد علمت أن محمدا رسول اللَّه (صلّى اللّه عليه و سلم) قبل أن يبعث. فقيل له: و كيف ذاك؟ قال: فزعنا إلى كاهن لنا في أمر نزل بنا، فقال الكاهن: أقسم بالسماء ذات الأبراج و الأرض ذات الأدراج و الريح ذات العجاج إن هذا لإمراج و لقاح ذي نتاج. قالوا: و ما نتاجه؟ قال: ظهور نبيّ صادق بكتاب ناطق و حسام ذالق. قالوا: أين يظهر و إلام يدعو؟ قال: يظهر بصلاح و يدعو إلى فلاح و يعطّل الأقداح، و ينهى عن الراج و السّفاح و عن كلّ أمر قباح. قالوا: ممن هو؟ قال من ولد الشيخ الأكرم حافر زمزم و مطعم الطير المحرّم و السباع الضرم. قالوا: و ما اسمه؟ قال: محمد، و عزّه سرمد، و خصمه مكمد.

صلاح: من أسماء مكة. و تقدم ضبطه.

خبر ابن الهيّبان‌

روى البيهقي عن عاصم بن عمرو بن قتادة عن شيخ من بني قريظة قال: هل تدري عما كان إسلام أسيد و ثعلبة ابني سعية و أسيد بن عبيد، نفر من هذل لم يكونوا من بني قريظة و لا النضير، كانوا فوق ذلك. فقلت: لا.


[1] لسان العرب 4/ 2971.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 2  صفحه : 192
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست