responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 1  صفحه : 521

«الملجأ»:

بالجيم مهموز: الملاذ.

«الملحمة»:

بفتح الميم المعركة واحدة الملاحم، مأخوذة من لحمة الثوب لاشتباك الناس في الحرب و اختلاطهم كاشتباك اللحمة بالسّدي. و قيل: من اللحم لكثرة لحوم القتلى في المعركة. و سمي به (صلّى اللّه عليه و سلم) بذلك لأنه بعث بالسيف و الجهاد.

«ملقّي القرآن»:

أي الملقّي لما تلقّاه على لسان جبريل (عليه الصلاة و السلام) من القرآن و غيره من الوحي على أمته، أي المبلّغ ذلك إليهم، أو بمعنى المتلقّي أي المتصدّي لسماعه حين ينزل.

قال تعالى: وَ إِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ‌ أي يلقى إليك وحيا.

«المليك»:

«د» فعيل من الملك بضم الميم أو بكسرها كما سيأتي من أن زيادة البناء تدل على زيادة المعنى، و هو من أسمائه تعالى، و معناه في حقه تعالى: القادر على الإيجاد و الاختراع، أو هو ضابط الأمور المتصرّف في الجمهور.

«الملك»:

بكسر اللام و هو الذي يسوس الناس و يدبّر أمرهم. أو هو ذو العز و السلطان و هو من أسمائه تعالى، و معناه في حقه تعالى: المستغني في ذاته و صفاته عن الكون و موجوداته و ليس يستغنى عن جوده أحد من مخلوقاته، و قيل: هو القادر على الاختراع و الإبداع من العدم إلى الوجود.

«الملي‌ء»

«عا» باللام مهموزا: الغني باللّه عما سواه أو الحسن حكمه و قضاؤه.

«الممنوح»:

«عا»: الذي منح من ربه كلّ خير دنيوي و أخروي، أو الذي منح أمته ذلك و ساقه إليها من المنحة أي العطية لأنه، أي اللّه، منحه ذلك، أو أنّه (صلّى اللّه عليه و سلم) منح أمته ذلك.

«الممنوع»:

«عا» الذي له منعة و قوة تمنعه من الشيطان و تحميه من الأعداء. أو الذي منعه اللّه تعالى من العدا و حماه من السوء و الرّدى.

«المنادي»:

بكسر الدال المهملة: الداعي إلى اللّه تعالى أو إلى توحيده. قال اللّه تعالى:

رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي لِلْإِيمانِ‌ قال ابن جريج (رحمه اللّه): هو سيدنا رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و سلم) رواه ابن أبي حاتم.

«المنادى»:

«عا» بفتح الدال المهملة أي المدعوّ إلى اللّه تعالى ليلة الإسراء على لسان جبريل (صلّى اللّه عليهما و سلّم)‌

«المنتجب بالجيم»

«المنتخب»:

بالخاء المعجمة، كلاهما بمعنى المختار

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 1  صفحه : 521
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست