responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 1  صفحه : 110

الثالث: في بيان غريب ما سبق:

الدّهقان [1]: بكسر الدال المهملة و ضمها: شيخ القرية العارف بالفلاحة و ما يصلح الأرض من الشجر، يلجأ إليه في معرفة ذلك و هو معرّب.

رامهرمز: بفتح الميم الأولى و ضم الهاء و فتح الميم الثانية و سكون الراء بعدهما زاي:

كورة بالأهواز.

البرطيل [2]: بكسر الباء الموحدة: حجر عظيم مستطيل.

الأسقفّ: بالتشديد: عالم النصارى الذي يقيم لهم أمر دينهم، و يقال أسقف بالتخفيف أيضا.

العذق [3]: بفتح العين المهملة و سكون الذال المعجمة: النخلة. و بكسر العين الكباسة بكسر الكاف، و هو عنقود النخلة.

بنو قيلة: بفتح القاف فمثناة تحتية ساكنة فلام مفتوحة، هي أم الأوس و الخزرج العروراء [4]، بعين مهملة مضمومة فراء مفتوحة فواو فراء مشددة فألف: الرّعدة من البرد و الانتفاض. العرقاء: بعين مهملة مضمومة فراء مفتوحة فقاف و ألف ممدودة.

لكمني: ضربني بجمعه و اللكم: شبيه اللّكز.

الشّملة: الكساء الغليظ يشتمل به الإنسان، أي يلتحف به.

الرّق: العبودية.

الفقير: بفاء مفتوحة فقاف مكسورة فياء: اسم لحديقة بالعالية بقرب بني قريظة.

و قد خفي ذلك على بعضهم فقال كما نقله أبو الفتح: [5]: قوله: «بالفقير» الوجه: إنما بالتّفقير. قال السيد: و الصواب بالفقير و هو اسم موضع.

الوديّ: بكسر الدال المهملة و تشديد الياء: فراخ النخل. فقّرت: حفرت.


[1] الدّهقان الدّهقان: التاجر فارسي معرب ... و هم الدهاقنة و الدهاقين قال:

إذا شئت غشني دهاقين قرية* و صناجة تحد و على كل منسم انظر اللسان 2/ 1442.

[2] و البرطيل: حجر أو حديد طويل صلب خلقة ليس مما يطوّله الناس و لا يحددونه تنقر به الرحا اللسان 1/ 259، و الوسيط 1/ 50.

[3] انظر اللسان 4/ 2861، المصباح المنير 339، و الوسيط 2/ 590.

[4] انظر اللسان 4/ 2918، و الوسيط 2/ 597.

[5] عثمان بن جني الموصلي، أبو الفتح: من أئمة الأدب و النحو، و له شعر. ولد بالموصل و توفي ببغداد، عن نحو 65 عاما. و كان أبوه مملوكا روميا لسليمان بن فهد الأزدي الموصلي. من تصانيفه رسالة في «من نسب إلى أمه من الشعراء» و «شرح ديوان المتنبي» و «المبهج» في اشتقاق أسماء رجال الحماسة، و «المحتسب» في شواذ القراآت، و غير ذلك و هو كثير. و كان المتنّبي يقول: ابن جنّي أعرف بشعري مني. توفي سنة 392 ه. الأعلام 4/ 204.

نام کتاب : سبل الهدى و الرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : محمد بن يوسف الصالحي الدمشقي    جلد : 1  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست