responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 333

[1]، ثم‌ وَ الذَّارِياتِ‌، ثم الغاشية، ثم الكهف غير قوله:

وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ‌ [2]، ثم النحل غير قوله: وَ إِنْ عاقَبْتُمْ‌ [3]، ثم نوح، ثم إبراهيم، ثم الأنبياء، ثم المؤمنون، ثم‌ الم تَنْزِيلُ‌ [4]، ثم الطور، ثم‌ تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ‌، ثم‌ الْحَاقَّةُ، ثم‌ سَأَلَ سائِلٌ‌ [5]، ثم‌ عَمَّ يَتَساءَلُونَ‌ [6]، ثم‌ إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ‌، ثم‌ إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ‌، ثم‌ الرُّومُ‌، فهذه خمس و ثمانون سورة نزلت بمكة.

[آخر ما نزل بمكة]

و قال ابن عباس رضي اللَّه عنه: آخر ما نزل بمكة العنكبوت، و قال الضحاك و عطاء: المؤمنون، و قال مجاهد: وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ‌. و قيل فيما ذكر البغوي: إن سورة المطففين، و سورة القدر، و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌، و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ‌ أنزلت بالمدينة، و قال الزمخشريّ:

المعوذتان مكيتان [7]، و قال البغوي: مدنيتان.


[1] الأحقاف: 10.

[2] الكهف: 28.

[3] النحل: 126.

[4] سورة السجدة.

[5] سورة المعارج.

[6] سورة النبأ.

[7] (الكشاف): 4/ 243- 244.

نام کتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع نویسنده : المقريزي، تقي الدين    جلد : 4  صفحه : 333
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست