نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 2 صفحه : 301
تندة وما حولها من بلاد الأشمونيين ، من الديار المصرية يسمون ( بني خالد ) نسبة إلى خالد بن يزيد بن معاوية . وقال ابن النديم كان خالد بن يزيد فاضلا في نفسه له همة ومحبة للعلوم ، خطر بباله حب الصنعة ( الكيمياء ) فأمر باحضار جماعة من فلاسفة اليونانيين ممن كان ينزل مصر وقد تفصح بالعربية وأمرهم بنقل الكتب من اللسان اليوناني والقبطي إلى العربي . وهذا أول نقل كان في الاسلام من لغة إلى لغة . وقال الجاحظ : خالد بن يزيد خطيب شاعر ، وفصيح جامع ، جيد الرأي ، كثير الأدب ، وهو أول من ترجم كتب النجوم والطب والكيمياء . توفي في دمشق ولسعيد الديوه جي رسالة في سيرته ، طبعت في دمشق سنة 1953 [1] . خالد الشيباني ( . . . - 230 ه = . . . - 845 م ) خالد بن يزيد بن مزيد بن زائدة ، أبو يزيد الشيباني : أحد الأمراء الولاة الأجواد في العصر العباسي . وهو ممدوح أبي تمام . ولاه المأمون مصر ( سنة 206 ه ) ودخلها ، وقاتله عبيد الله بن السري ، فلم يستقر فيها . فولاه الموصل ثم زاده ديار ربيعة كلها ، فأقام إلى أيام الواثق ، فلما انتقضت أرمينية انتدبه الواثق ، فتجهز في جيش عظيم وزحف يريدها فاعتل في طريقه . ومات قبل بلوغها . كان يكنى في السلم بأبي يزيد ، وفي الحرب بأبي الزبير . ولسعيد الديوه جي ( الأمير خالد ابن يزيد - ط ) [2] . خالد الكاتب ( . . . - 262 ه = . . . - 876 م ) خالد بن يزيد البغدادي ، أبو الهيثم ، المعروف بالكاتب : شاعر غزل ، من الكتاب . أصله من خراسان ، ومولده بها . عاش وتوفي في بغداد . كان أحد كتاب الجيش في أيام المعتصم العباسي . وكان يهاجي أبا تمام . وغلبت عليه السوداء . وعاش عمرا طويلا حتى دق عظمه ورق جلده . شعره رقيق ، أكثره غزل . له ( ديوان - خ ) [1] . الزين النابلسي ( 585 - 663 ه = 1189 - 1265 م ) خالد بن يوسف بن سعد بن الحسن ابن مفرج بن بكار ، أبو البقاء ، زين الدين النابلسي : محدث ، من الظرفاء الشعراء . ولد بنابلس ، ورحل إلى بغداد . ثم ولي مشيخة النورية بدمشق ، وتوفي بها . له نوادر بحضرة الملك الناصر . قال الحسيني ( صاحب التكملة ) : وحصل كتبا حسنة وأصولا جيدة ولي منه إجازة كتبها إلي من دمشق [2] . خالدة بنت هاشم ( . . . - . . . = . . . - . . . ) خالدة بنت هاشم بن عبد مناف ، من قريش : شاعرة من الحكيمات في الجاهلية . كانت تسمى ( قبة الديباج ) لها رثاء في أبيها ، وأبيات في شأن آخر [3] . الخالدي = يوسف ضياء الدين 1324 الخالدي = روحي بن محمد 1331 الخالدي = خليل جواد 1360 الخالدي = أحمد سامح 1370 الخالديان = سعيد بن هاشم ومحمد بن هاشم الخالص = الحسن بن علي 260 الخالع = الحسين بن محمد 422 ابن الخالة = محمد بن أحمد 462 ابن خالويه = الحسين بن أحمد 370 الخانجي = محمد بن أمين 1358 الخاني = قاسم بن صلاح الدين 1109 الخاني = محمد بن عبد الله 1279 الخاني = عبد المجيد بن محمد 1318 الخاني = محيي الدين بن أحمد 1350 خب خباب بن الأرت ( . . . - 37 ه = . . . - 657 م ) خباب بن الأرت بن جندلة بن سعد التميمي ، أبو يحيى أو أبو عبد الله : صحابي ، من السابقين ، قيل أسلم سادس ستة ، وهو أول من أظهر إسلامه . كان في الجاهلية قينا يعمل السيوف ، بمكة . ولما أسلم استضعفه المشركون فعذبوه ليرجع عن دينه ، فصبر ، إلى أن كانت الهجرة . ثم شهد المشاهد كلها ، ونزل الكوفة فمات فيها وهو ابن 73 سنة . ولما رجع علي من صفين مر بقبره ، فقال : رحم الله خبابا أسلم راغبا وهاجر طائعا وعاش مجاهدا . روى له البخاري ومسلم وغيرهما 32 حديثا [1] . ابن الخباز = أحمد بن الحسين 639 ابن خبازة = ميمون بن علي 637 الخبازي = عمر بن محمد 691
[1] الفهرست لابن النديم 1 : 242 والبيان والتبيين 1 : 178 والوفيات 1 : 168 وتهذيب ابن عساكر 5 : 116 وفيه : وفاته سنة 90 ه . وابن الوردي 1 : 179 وذكره في وفيات سنة 82 ه . [2] الأغاني 15 : 104 ثم 20 : 186 و 187 والولاة والقضاة 174 - 176 وأخبار أبي تمام للصولي 107 و 158 و 163 وفيه : قال المبرد : ( كان خالد بن يزيد الشيباني بقية الشرف والكرم ، وأوسع الناس صدرا في إعطاء الشعراء ) . وجمهرة الأنساب 307 والبيان والتبيين 1 : 342 . [1] المنتظم ، القسم الثاني من الجزء الخامس 35 والنجوم الزاهرة 3 : 36 وهو فيه ( التميمي ) وفوات الوفيات 1 : 149 وإرشاد الأريب 4 : 171 وفيه : وفاته سنة 269 وسمط اللآلي 311 وتاريخ بغداد 8 : 308 والأغاني 21 : 31 وانظر شعر الظاهرية 137 . [2] الدارس 1 : 106 - 108 وصلة التكملة للحسيني - خ . وتذكرة الحفاظ 4 : 230 وشذرات الذهب 5 : 313 . [3] نسب قريش 16 وجمهرة الأنساب 12 وأعلام النساء 1 : 267 وذكرها الآلوسي في بلوغ الإرب 2 : 53 . [1] الإصابة 1 : 416 وحلية الأولياء 1 : 143 وكشف النقاب - خ . والجمع 124 وصفة الصفوة 1 : 168 والثمرة البهية - خ .
نام کتاب : الاعلام للزركلي نویسنده : الزركلي، خير الدين جلد : 2 صفحه : 301