[2] الصدّيق مبالغة في الصدق أو التصديق و الايمان
بالرسول قولا و فعلا. و الصديقون هم قوم دون الأنبياء في الفضيلة.
[3] البر: التوسع في فعل الخير و يستعمل في الصدق
لكونه بعض الخبرات للتوسع فيه و العبد ربّه توسع في طاعته و سمى الكاذب فاجرا لكون
الكذب بعض الفجور قاله الراغب