[1] قوله:« تكلموا في خلق اللّه» هو امر اباحة و النهى في لا
تتكلموا للتحريم، و قوله( ع):
« فان الكلام في اللّه» أي في كنه ذاته و صفاته و كيفيتهما.(
آت)
[2] النجم: 43. و المنتهى مصدر ميمى بمعنى الانتهاء و المراد
انتهاء التفكر و التكلم إليه تعالى
[3] في بعض النسخ[ لهم المنطق] و لعلّ الصحيح: لا يزل بهم
المنطق.
[4] قوله:« فاذا سمعتم ذلك» أي: إذا سمعتم الكلام في اللّه
فاقتصروا على التوحيد و نفى الشريك منبها على انه لا يجوز الكلام و تبيين معرفته
الا بسلب التشابه و التشارك بينه و بين غيره.( رف)
[5] أي تحيروا و لم يهتدوا الى الطريق الواضح في المحسوسات و
المبصرات فضلا عن الخفايا من المعقولات.( ف).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 92