[4] ذروة الامر بالضم و بالكسر أعلاه و الامر الايمان أو جميع
الأمور الدينية أو الأعمّ منها و من الدنيوية، و سنامه بالفتح أي أشرفه و أرفعه
مستعارا من سنام البعير لانه أعلى عضو منه( آت).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 185