تمر فجعله في صرته ثمّ أقبل فحمل النّبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أحدهما و عليّ الآخر حتّى أقبلهما.
رواه الطبراني و اسناده حسن.
و منهم الحاكم النيشابوري المتوفى سنة 405 في «المستدرك» (ج 3 ص 165 ط حيدرآباد الدكن) قال:
حدثني عبد الأعلى بن عبد اللّه بن سليمان بن الأشعث السجستاني ببغداد، حدّثني أبي، ثنا أحمد بن الوليد بن برد الأنطاكي، ثنا محمّد بن إسماعيل بن أبي فديك، ثنا محمّد بن موسى المخزومي، ثنا عون بن محمّد، عن أبيه، عن امّ جعفر امّه عن جدّتها أسماء، عن فاطمة، فذكر الحديث بمعنى ما تقدّم في «مجمع الزوائد».
و منهم علامة الأدب الراغب الاصبهانى في «محاضرات الأدباء» (ج 2 ص 474 ط مكتبة الحياة في بيروت).
روى الحديث عن فاطمة بعين ما تقدّم عن «مجمع الزوائد».
و منهم العلامة القندوزى في «ينابيع المودة» (ص 200 ط اسلامبول).
روى الحديث عن فاطمة من طريق الدولابي بمعنى ما تقدّم عن «محاضرات الأدباء».
و منهم العلامة الذهبي في «تلخيص المستدرك» (المطبوع بذيله ج 3 ص 165 ط حيدرآباد).
روى الحديث بعين ما تقدّم عن «المستدرك» بتلخيص السند.
و منهم العلامة جمال الدين الزرندي الحنفي في «نظم درر السمطين» (ص 192).
روى الحديث عن فاطمة بمعنى ما تقدّم عن «محاضرات الأدباء».
و منهم العلامة الشيخ عبد العظيم الشافعي في «الترغيب و الترهيب»