الزّهري عن عروة، عن عائشة قالت: عاشت فاطمة بعد النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ستّة أشهر و دفنت ليلا [1] قال:
و روى يزيد بن أبي زياد، عن عبد اللّه بن الحارث قال: مكثت فاطمة بعد النّبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ستّة أشهر و هي تذوب.
و منهم الحافظ نور الدين الهيتمى في «مجمع الزوائد» (ج 9 ص 211 ط مكتبة القدسي في القاهرة).
روى الحديث عن عائشة بعين ما تقدّم عن «حلية الأولياء» ثمّ قال: رواه الطّبراني بأسانيد.
و منهم العلامة البدخشي في «مفتاح النجا» (مخطوط).
روى من طريق البخاري عن عائشة بعين ما تقدّم عن «السنن الكبرى».
و منهم العلامة الشيباني في «تيسير الوصول الى جامع الأصول» (ج 1 ص 209 ط نول كشور).
روى عن عائشة قالت: أتت فاطمة و العباس يلتمسان ميراثهما إلى أن قال: فهجرته (أي أبا بكر) فاطمة و لم تكلمه حتّى ماتت بعد ستّة أشهر.
و روى ما تقدّم عن «السنن الكبرى» من كلام معمّر بعينه.
و منهم العلامة الخطيب العمرى التبريزي في «إكمال الرجال» (ص 735 ط دمشق) قال: و ماتت بالمدينة بعد موت النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بستّة أشهر، و لها ثمان و عشرون سنة.
و منهم العلامة المولى حسن بن المولوى أمان اللّه الدهلوي في «تجهيز الجيش» (ص 293 مخطوط) قال: